ينبع هذا المشروع من شوق أبو غوش لمدينة دمشق التي انقطع عن زيارتها منذ سنوات، بسبب الحرب الدائرة هناك، ويقدم أبو غوش عبر هذا المشروع عملين غنائيين، الأول؛ مجموعة من التراثيات الخاصة ببلاد الشام، والثاني؛ مجموعة من الأغاني العالقة في الذاكرة للفنان الراحل فؤاد غازي.