نور أبو فرّاج نور أبو فرّاج تكتب: فرص العمل في سوريا بمأمن عن الروبوتات! إذا ما سألت شاباً سورياً اليوم إن كان يخشى استبداله بروبوت يستطيع أداء العمل أفضل منه، ربما يجيبك أن «حلال على الروبوت، إن استطاع إيجاد عمل في سوريا». يقول آخر إن أزمة الطاقة... نور أبوفرّاج تكتب: فرصة تعارف متأخرة مع البلاد! على الرغم من أن سوريا بلدٌ صغيرٌ نسبياً، يمكن للمرء أن يقطعه من شماله إلى جنوبه، ومن شرقه إلى غربه في عدة أيام فقط، إلا أن نسبة لا يستهان بها من أبنائه لم يسبق لهم زيارة محافظات... < الفن في الحرب.. قيمٌ تصعد وأخرى تهبط! لماذا كان توقيع بيكاسو على فاتورة المطعم كفيلاً بدفع ثمن وليمة لأربعين شخصاً؟ ولمَ «يولد البعض بعد موتهم»؟ كما يقول نيتشي واصفاً تأخر الاعتراف ببعض المبدعين، كفرانز كافكا وفان كوخ... < نور أبو فرّاج تكتب: صور الأبيض والأسود.. شهود على الماضي! قبل سنوات كان محمود العدوي، الصحفي وصانع الأفلام الوثائقية المصري الأصل؛ يتجول بالقرب من "سوق الحرامية" في دمشق. لفتت نظره حينذاك صورة قديمة، سأل البائع عن ثمنها، فأخبره أنه يبيع... < نور أبو فرّاج تكتب: جدران دمشق التي لا تقول شيئاً! ولّى الزمن الذي ينظر فيه الناس، وتحديداً الفنانون، إلى الجدران باعتبارها صماء بيضاء، أو إلى الفن كحبيسٍ في قاعات العرض المُغلقة. الحقيقة أن العالم يعيش اليوم ثورة في مفهوم فن... < نور أبو فرّاج تكتب: عزباء حتى إشعار آخر! لا تنفك (ر. ع) تفكر بأن هناك من كان مُقدراً لها أ ن تقترن به، «نصفها الحلو» كما اعتادت أن تسميه، لكنه قد يكون هاجر هرباً من الخدمة العسكرية أو نزح بعدما فقد بيته. والخيار الأسوأ... <
نور أبو فرّاج تكتب: فرص العمل في سوريا بمأمن عن الروبوتات! إذا ما سألت شاباً سورياً اليوم إن كان يخشى استبداله بروبوت يستطيع أداء العمل أفضل منه، ربما يجيبك أن «حلال على الروبوت، إن استطاع إيجاد عمل في سوريا». يقول آخر إن أزمة الطاقة...
نور أبوفرّاج تكتب: فرصة تعارف متأخرة مع البلاد! على الرغم من أن سوريا بلدٌ صغيرٌ نسبياً، يمكن للمرء أن يقطعه من شماله إلى جنوبه، ومن شرقه إلى غربه في عدة أيام فقط، إلا أن نسبة لا يستهان بها من أبنائه لم يسبق لهم زيارة محافظات... <
الفن في الحرب.. قيمٌ تصعد وأخرى تهبط! لماذا كان توقيع بيكاسو على فاتورة المطعم كفيلاً بدفع ثمن وليمة لأربعين شخصاً؟ ولمَ «يولد البعض بعد موتهم»؟ كما يقول نيتشي واصفاً تأخر الاعتراف ببعض المبدعين، كفرانز كافكا وفان كوخ... <
نور أبو فرّاج تكتب: صور الأبيض والأسود.. شهود على الماضي! قبل سنوات كان محمود العدوي، الصحفي وصانع الأفلام الوثائقية المصري الأصل؛ يتجول بالقرب من "سوق الحرامية" في دمشق. لفتت نظره حينذاك صورة قديمة، سأل البائع عن ثمنها، فأخبره أنه يبيع... <
نور أبو فرّاج تكتب: جدران دمشق التي لا تقول شيئاً! ولّى الزمن الذي ينظر فيه الناس، وتحديداً الفنانون، إلى الجدران باعتبارها صماء بيضاء، أو إلى الفن كحبيسٍ في قاعات العرض المُغلقة. الحقيقة أن العالم يعيش اليوم ثورة في مفهوم فن... <
نور أبو فرّاج تكتب: عزباء حتى إشعار آخر! لا تنفك (ر. ع) تفكر بأن هناك من كان مُقدراً لها أ ن تقترن به، «نصفها الحلو» كما اعتادت أن تسميه، لكنه قد يكون هاجر هرباً من الخدمة العسكرية أو نزح بعدما فقد بيته. والخيار الأسوأ... <