صدام حسين صدام حسين يكتب: أجسادنا.. قطع غيار! ليس مشهداً من المسلسل السوري "عناية مشددة"، وليست هناك "بطلة" تمثّل بأجساد "الكومبارس" للمتاجرة بها، ليس هناك كاتباً ولا مُخرجاً هذه المرة. هم أبطال حقيقيون من لحم ودم، مثلّت بهم... < صدام حسين يكتب: السوريون يتوقعون الحياة.. الموت فقد "الهيبة" يبدأ الطبيب محمد إبراهيم رحلته صباح كل يوم، من بيته في ضاحية الأسد بريف دمشق، إلى مقر عمله في إحدى مشافي التوليد بدمشق، لم ينقطع عن عمله يوماً واحداً منذ بداية الحرب، يروي إبراهيم... < صدام حسين يكتب: أحلام المدينة منتصف نيسان عام 2014، يمرّ شريط عاجل باللون الأحمر على شاشة إحدى الفضائيات السورية: «سقوط قذيفة هاون في حرم جامعة دمشق». ما بعد السقوط، تنفجر في أذهان الشباب عشرات الأسئلة، تتشظى... < صدام حسين يكتب: سفربرلك سوريا! الأول من أيار عام 2010، يقف «علـي» في طابـور أمام إحدى شعب التجنيد في مدينة اللاذقية السورية، ينتظر دوره للالتحاق بصفوف الجيش السوري. كان يظّن أنه سيُنهي خدمته الإلزامية بعد عام... < صدام حسين يكتب: "لاس فيغاس دمشق".. إحدى عشرة دقيقة «ضاجعتُ مئاتِ الرجال، ولم أصل يوماً إلى النشوة، أصبح الجنس عملاً روتينياً مبتذلاً للغاية»، هذا ما قالته ماريا بطلة رواية «إحدى عشرة دقيقة»، وهي فتاة فقيرة سافرت من البرازيل إلى... < صدام حسين يكتب: فوضى الموقع الأزرق! المساحة الأولى للتعبير عن الرأي في حياة كل سوري تبدأ في المدرسة، المواجهة الأولى مع "الجمهور" كانت في حصة "التعبير"، بإدارة معلمة "صارمة" تحدد الموضوع وهامش "الحرية" وعدد الأسطر،... < صدام حسين يكتب: فندق السعادة! اجتمع مواطن نرويجي مع صديق سوري بالصدفة في إحدى السفارات، بعد صدور نتائج التقرير العالمي للسعادة لعام 2017، تحت عنوان: "من أجل كوكب تعمه السعادة". * النرويجي: يقولون إن بلدك سورية... < صدام حسين يكتب: دولتي العلمانية! نحن نمارس العلمانية بشكل غير مباشر، الدولة لا تجبر أحداً على اعتناق دين أو مذهب معين، ولا تعاقب غير المؤمنين والملحدين، ولا تعامل المواطنين السوريين على أساس الدين، أليست هذه أهم مبادئ العلمانية؟ <
صدام حسين يكتب: أجسادنا.. قطع غيار! ليس مشهداً من المسلسل السوري "عناية مشددة"، وليست هناك "بطلة" تمثّل بأجساد "الكومبارس" للمتاجرة بها، ليس هناك كاتباً ولا مُخرجاً هذه المرة. هم أبطال حقيقيون من لحم ودم، مثلّت بهم... <
صدام حسين يكتب: السوريون يتوقعون الحياة.. الموت فقد "الهيبة" يبدأ الطبيب محمد إبراهيم رحلته صباح كل يوم، من بيته في ضاحية الأسد بريف دمشق، إلى مقر عمله في إحدى مشافي التوليد بدمشق، لم ينقطع عن عمله يوماً واحداً منذ بداية الحرب، يروي إبراهيم... <
صدام حسين يكتب: أحلام المدينة منتصف نيسان عام 2014، يمرّ شريط عاجل باللون الأحمر على شاشة إحدى الفضائيات السورية: «سقوط قذيفة هاون في حرم جامعة دمشق». ما بعد السقوط، تنفجر في أذهان الشباب عشرات الأسئلة، تتشظى... <
صدام حسين يكتب: سفربرلك سوريا! الأول من أيار عام 2010، يقف «علـي» في طابـور أمام إحدى شعب التجنيد في مدينة اللاذقية السورية، ينتظر دوره للالتحاق بصفوف الجيش السوري. كان يظّن أنه سيُنهي خدمته الإلزامية بعد عام... <
صدام حسين يكتب: "لاس فيغاس دمشق".. إحدى عشرة دقيقة «ضاجعتُ مئاتِ الرجال، ولم أصل يوماً إلى النشوة، أصبح الجنس عملاً روتينياً مبتذلاً للغاية»، هذا ما قالته ماريا بطلة رواية «إحدى عشرة دقيقة»، وهي فتاة فقيرة سافرت من البرازيل إلى... <
صدام حسين يكتب: فوضى الموقع الأزرق! المساحة الأولى للتعبير عن الرأي في حياة كل سوري تبدأ في المدرسة، المواجهة الأولى مع "الجمهور" كانت في حصة "التعبير"، بإدارة معلمة "صارمة" تحدد الموضوع وهامش "الحرية" وعدد الأسطر،... <
صدام حسين يكتب: فندق السعادة! اجتمع مواطن نرويجي مع صديق سوري بالصدفة في إحدى السفارات، بعد صدور نتائج التقرير العالمي للسعادة لعام 2017، تحت عنوان: "من أجل كوكب تعمه السعادة". * النرويجي: يقولون إن بلدك سورية... <
صدام حسين يكتب: دولتي العلمانية! نحن نمارس العلمانية بشكل غير مباشر، الدولة لا تجبر أحداً على اعتناق دين أو مذهب معين، ولا تعاقب غير المؤمنين والملحدين، ولا تعامل المواطنين السوريين على أساس الدين، أليست هذه أهم مبادئ العلمانية؟ <