المؤشر العربي 2022.. توق للانفراج الاقتصادي ورفض للتطبيع متوقع وغير جديد، ما كشفته نتائج المؤشر العربي 2022، وتحديداً بما يتعلق بالأوضاع الاقتصادية لمواطني المنطقة العربية التي جاءت "غير مرضية على الإطلاق، باستثناء مستجيبي بلدان الخليج... <
للتذكير فقط.. مريضة في زنزانة! قبل عامين، تحديداً في 11 شباط/ فبراير 2020، استيقظ الأردن على تحقيق استقصائي وثّق بالصوت والصورة تعرض مريضات مصابات بأمراض نفسية لاعتداءات لفظية وجسدية بطريقة وحشية، فضلاً عن... <
جيل مفقود.. أزمة التعليم تعترض ملايين الأطفال في أفريقيا "نحن أمام أزمة معقدة قد تؤدي إلى فقدان جيل بأكمله" تحذير أعلنته الأمم المتحدة مؤخراً، ويعود لتعرض أكثر من 3.5 مليون طفل لخطر التسرب من المدارس نتيجة الجفاف في القرن الأفريقي... <
في يوم المعلم.. ما قيمة الاحتفال بهم دون تطوير مهاراتهم وتحسين ظروفهم؟ في غمرة الحديث عن أهمية المعلم في حياة المجتمعات ووجوب تقديره ورفعه مكاناً عالياً، يحضر المثل الياباني القائل :"ابتعد عن المُعلم سبعة أقدام حتى لا تدوس على ظله بالخطأ". المعلم في... <
التعليم في الوطن العربي .. لن يتقدم ما لم يكن التعليم الحكومي القاعدة والتعليم الخاص هو الاستثناء عادةً ما يقال في عالمنا العربي إن الظروف المالية هي سبب التحاق الطلبة بالمدارس الحكومية ولولاها لاختاروا المدارس الخاصة، مع أن الأصل أن يكون الالتحاق بالمدارس الحكومية هو القاعدة... <
اكتب تكن، واقرأ تجد.. نحو عالم بلا أمية! لا نهضة حقيقية لأُمة أو مجتمع من دون تعليم حقيقي، فالجهل لا يصنع مجداً، والأمية لا تبني تنمية.. فهل لكَ أن تتخيل وجود ما لا يقل عن 773 مليوناً من الشباب والنساء على مستوى العالم... <
التغير المناخي.. جبهة صراع جديدة في العالم! لولا تداعياته الكارثية وأخطاره الكبرى، لما حدث ما حدث في باكستان التي تشهد أزمة فيضانات خطيرة ومدمرة، أساسها التغير المناخي الذي ضاعف تساقط أمطار موسمية غزيرة أغرقت ثلث مساحة... <
جردة حساب.. وفرحة منقوصة! أسبوع قاسٍ ودامٍ، وفرحة لم تكتمل بنجاح الطلبة في الثانوية العامة، فمن بين كل الأخبار والأحداث الموجعة التي شاهدناها، جاءت فاجعة وفاة خمسة أطفال في حريق لمنزلهم في لواء الرصيفة... <
عبد الرحمن الربيعي.. العراقي الذي حطم الأبطال الوهميين "أنا اليوم احمل الجنسيتين العراقية والتونسية، لكني أطمح بالحصول على الجنسية الفلسطينية، فأنا عربي، هكذا نشأت وهكذا تربيت، وفلسطين هاجسي، فهي آخر أرض عربية محتلة". لعل قائل هذه... <