عبد الرحمن الربيعي.. العراقي الذي حطم الأبطال الوهميين "أنا اليوم احمل الجنسيتين العراقية والتونسية، لكني أطمح بالحصول على الجنسية الفلسطينية، فأنا عربي، هكذا نشأت وهكذا تربيت، وفلسطين هاجسي، فهي آخر أرض عربية محتلة". لعل قائل هذه... <
دلال أبو آمنة .. أميرة الربيع الفلسطيني لم تكن خطورة محمود درويش بالنسبة للعدو الغاشم في دواوينه الأولى الخصبة بالرفض والاحتجاج، لكن الانتباه إلى شعره جاء بعد استشعار أثر وتأثير الجمال الفني في هذا الشعر، فإذا امتزجت... <
إنه الأمل! لقطة لا تنسى، باهرة وحقيقية، وتعيدك إلى التفكير في أصل الوجود والحرية، والانعتاق من سجن الحياة ومصاعبها إلى فهمها وتقبلها والغوص فيها بكل ما تبقى فيك من قوة! أتحدث هنا، عن لقطة... <
داود جلاجل.. ورحل سلامة الخليلي! في غير مقابلة أجراها، كان الفنان الأردني داود جلاجل، الذي رحل عن عالمنا يوم الثلاثاء 9 آب/أغسطس يعيد التصريح ذاته: "الفن الجيد لا يفقد بريقه"، والمتتبع للأعمال التي قدمها، يدرك... <
"وعايزنا نرجع زي زمان؟!" أربع بطولات في كأس العالم حققها المنتخب الألماني، وكان أكثر منتخبات العالم ثباتاً في المستوى خلال هذه البطولة الأهم كروياً، والتي انطلقت للمرة الأولى عام 1930، فحل مع ألقابه... <
مصطفى صادق المنفلوطي.. "النظرات" التي شغلت الناس.. و "العبرات" التي عبرت عنهم! ربما كان لإتمام حفظ الأديب والشاعرالمصري المعروف مصطفى لطفي المنفلوطي القرآن الكريم وهو في التاسعة من عمره، أكبر الأثر في تفجر موهبته الأدبية وبزوغ شمسه التي لم تغب رغم أنه بعد... <
صادق جلال العظم.. فارس الكلمة في زمن الطغاة! حين كان كل معلم مدرسة أو كاتب مبتدئ في جريدة يطالب الناس بأن تناديه "أستاذ" كان المفكر السوري الأبرز، صادق جلال العظم، يقول لكَ ببساطة: "نادني صادق من فضلك"، مقدماً نفسه "كمثقف... <
الفنان يعقوب أبو غوش "مشتاق للشام" يغوص الفنان الأردني يعقوب أبو غوش في الآونة الأخيرة في مشروع فني جديد يحمل اسم "اشتقنا للشام"، وهو مشروع شخصي يقوم على إعادة تقديم بعض الأغاني السورية بشكل جديد على صعيد التوزيع... <
الاختلاف الذي يفسد الود والقضية! الجواهري ليس شاعراً! بثلاث كلمات فقط، وببرود مستفز، بينما كان يضع ساقاً على الأخرى، نسف شاعرية وإبداع محمد مهدي الجواهري، أحد أهم شعراء العصر الحديث إن لم يكن أهمهم على الإطلاق،... <