كوميك مرهف يوسف: أولاد حارتنا من خلال شخصية "أبو حامد" التي تحاول خلق مشاكل بين أبناء حارته، يعكس رسام الكاريكاتير مرهف يوسف صورة ما يجرى في سوريا من محاولات تهدد التماسك الاجتماعي، عبر كوميك بعنوان " أولاد... < العالم يتغير بسبب الوباء.. فكيف يراه مجتمع اللاجئين؟ محمد شما* تستجيب الدول لمتطلبات مكافحة الفيروس المستجد مع ضمان الحفاظ وصون حقوق مواطنيها. لكن سؤالنا هنا قد يبدو عاديًا: هل تشمل استجابة الحكومات بمواطنين دول أخرى هم لديها بصفة... < لجين عبد الرحمن تكتب: "العزوبة الأنثوية".. فرض على سوريات! كنتُ أحضّر القهوة صباحاً وفجأة عندما سمعت صوت البرّاد اعتقدت أنّ التيار الكهربائي عاد، وفي نفس الثانية تذكّرت بأنّه لم ينقطع في الأصل!، عبر تفاصيل صغيرة كهذه أثّر الوضع العام... < نسرين علاء الدين تكتب: "فشة خلق" .. عذر أقبح من "عنف" لن أعيش في ظل أحد تأخذ نفسا عميقاً وتنظر مطولاً إلى انعكاسها في المرآة، سنتان وما يزيد على ثلاثة أشهر، وسناء ترتدي اللباس الأسود. اليوم ستخرج للمرة الأولى بعد أن استبدلت غطاء... < ماهر المونس يكتب: كيف ينظرُ شباب اليوم إلى "الطائفيّة" بعد الحرب؟ "أنت من وين" هو السؤال الذي يُراود مسامع "علي" من سنوات ما قبل الحرب، حين يقابل أي شخص لأوّل مرة، ويصرّ السائل على معرفة "من أين علي بالضبط"، بالمنطقة والشارع والبلدة. ويوضح علي "... < فيديو: الحرب تثمر 12 براءة اختراع لشابين سوريين بالرغم من ظروف الحرب القاسية التي أحاطت بهما، إلا أن الأخوين محمد وعدي الحموي لم يمنعهما ذلك من مواصلة طموحهما في مجال اختراع الروبوتات، حاصدين خلال السنوات الأخيرة جوائز دولية... < تراث سوريا في أيدي شبابها في كل اجتماع للأصدقاء أو الأقرباء، يحلو لـ وِراد وجاد الحمادة، وهما أخوان من مدينة دير الزور شرق سوريا ومقيمان في مدينة جرمانا بريف دمشق، أداء أغنيات من تراث مدينتهم، مما يربطهما... < صدام حسين يكتب: أجسادنا.. قطع غيار! ليس مشهداً من المسلسل السوري "عناية مشددة"، وليست هناك "بطلة" تمثّل بأجساد "الكومبارس" للمتاجرة بها، ليس هناك كاتباً ولا مُخرجاً هذه المرة. هم أبطال حقيقيون من لحم ودم، مثلّت بهم... < نغم سلمان تكتب: من مفرق دارينا إلى المغارة الاستوائية.. أحلامٌ تحققت! "لا تهمني الألقاب ولا أكترث لما يقوله الناس أني أعمل في تقديم القهوة"، تقول دارين كعكة " 28 عاماً"، التي حولت سيارة فولكس فاغن إلى "موقف لتقديم المشروبات الساخنة" في طرطوس... < نسرين علاء الدين تكتب: "فشة خلق" .. عذر أقبح من "عنف" لن أعيش في ظل أحد تأخذ نفسا عميقاً وتنظر مطولاً إلى انعكاسها في المرآة، سنتان وما يزيد على ثلاثة أشهر، وسناء ترتدي اللباس الأسود. اليوم ستخرج للمرة الأولى بعد أن استبدلت غطاء... <
كوميك مرهف يوسف: أولاد حارتنا من خلال شخصية "أبو حامد" التي تحاول خلق مشاكل بين أبناء حارته، يعكس رسام الكاريكاتير مرهف يوسف صورة ما يجرى في سوريا من محاولات تهدد التماسك الاجتماعي، عبر كوميك بعنوان " أولاد... <
العالم يتغير بسبب الوباء.. فكيف يراه مجتمع اللاجئين؟ محمد شما* تستجيب الدول لمتطلبات مكافحة الفيروس المستجد مع ضمان الحفاظ وصون حقوق مواطنيها. لكن سؤالنا هنا قد يبدو عاديًا: هل تشمل استجابة الحكومات بمواطنين دول أخرى هم لديها بصفة... <
لجين عبد الرحمن تكتب: "العزوبة الأنثوية".. فرض على سوريات! كنتُ أحضّر القهوة صباحاً وفجأة عندما سمعت صوت البرّاد اعتقدت أنّ التيار الكهربائي عاد، وفي نفس الثانية تذكّرت بأنّه لم ينقطع في الأصل!، عبر تفاصيل صغيرة كهذه أثّر الوضع العام... <
نسرين علاء الدين تكتب: "فشة خلق" .. عذر أقبح من "عنف" لن أعيش في ظل أحد تأخذ نفسا عميقاً وتنظر مطولاً إلى انعكاسها في المرآة، سنتان وما يزيد على ثلاثة أشهر، وسناء ترتدي اللباس الأسود. اليوم ستخرج للمرة الأولى بعد أن استبدلت غطاء... <
ماهر المونس يكتب: كيف ينظرُ شباب اليوم إلى "الطائفيّة" بعد الحرب؟ "أنت من وين" هو السؤال الذي يُراود مسامع "علي" من سنوات ما قبل الحرب، حين يقابل أي شخص لأوّل مرة، ويصرّ السائل على معرفة "من أين علي بالضبط"، بالمنطقة والشارع والبلدة. ويوضح علي "... <
فيديو: الحرب تثمر 12 براءة اختراع لشابين سوريين بالرغم من ظروف الحرب القاسية التي أحاطت بهما، إلا أن الأخوين محمد وعدي الحموي لم يمنعهما ذلك من مواصلة طموحهما في مجال اختراع الروبوتات، حاصدين خلال السنوات الأخيرة جوائز دولية... <
تراث سوريا في أيدي شبابها في كل اجتماع للأصدقاء أو الأقرباء، يحلو لـ وِراد وجاد الحمادة، وهما أخوان من مدينة دير الزور شرق سوريا ومقيمان في مدينة جرمانا بريف دمشق، أداء أغنيات من تراث مدينتهم، مما يربطهما... <
صدام حسين يكتب: أجسادنا.. قطع غيار! ليس مشهداً من المسلسل السوري "عناية مشددة"، وليست هناك "بطلة" تمثّل بأجساد "الكومبارس" للمتاجرة بها، ليس هناك كاتباً ولا مُخرجاً هذه المرة. هم أبطال حقيقيون من لحم ودم، مثلّت بهم... <
نغم سلمان تكتب: من مفرق دارينا إلى المغارة الاستوائية.. أحلامٌ تحققت! "لا تهمني الألقاب ولا أكترث لما يقوله الناس أني أعمل في تقديم القهوة"، تقول دارين كعكة " 28 عاماً"، التي حولت سيارة فولكس فاغن إلى "موقف لتقديم المشروبات الساخنة" في طرطوس... <
نسرين علاء الدين تكتب: "فشة خلق" .. عذر أقبح من "عنف" لن أعيش في ظل أحد تأخذ نفسا عميقاً وتنظر مطولاً إلى انعكاسها في المرآة، سنتان وما يزيد على ثلاثة أشهر، وسناء ترتدي اللباس الأسود. اليوم ستخرج للمرة الأولى بعد أن استبدلت غطاء... <